www.msto.yoo7.com
www.msto.yoo7.com
www.msto.yoo7.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى الثقافي السوري
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
ترقبو كل جديد من صحيفة جماهير برس الاعلامية المدير العام الاعلامي أحمد مصطو ورئيس التحرير الاعلامي مأمون النايف
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» مدرسة بغداد وفن المنمنمات الإسلامي
عبدالقادر الجزائري Emptyالأربعاء فبراير 08, 2012 8:22 pm من طرف msto

» نزار قباني
عبدالقادر الجزائري Emptyالأربعاء فبراير 08, 2012 8:17 pm من طرف msto

» انتظروا مشاركاتي
عبدالقادر الجزائري Emptyالسبت فبراير 04, 2012 12:17 am من طرف سمير

» بمناسبة احتفاليات ومسيرات التأييد لقائد الوطن ( الدكتــــور بشـــــــــــــــــار الأســــــــــــــــد )
عبدالقادر الجزائري Emptyالخميس أبريل 07, 2011 8:43 pm من طرف msto

» محمد علي باشا
عبدالقادر الجزائري Emptyالأحد مايو 02, 2010 5:05 pm من طرف msto

» اعيش لك
عبدالقادر الجزائري Emptyالأحد أبريل 11, 2010 4:11 pm من طرف msto

» فيثاغورس
عبدالقادر الجزائري Emptyالثلاثاء مارس 16, 2010 7:23 pm من طرف msto

» ابتعدي
عبدالقادر الجزائري Emptyالثلاثاء مارس 16, 2010 7:21 pm من طرف msto

» نجيب محفوظ
عبدالقادر الجزائري Emptyالأربعاء فبراير 10, 2010 5:21 pm من طرف msto

» حسان بن ثابت
عبدالقادر الجزائري Emptyالثلاثاء ديسمبر 08, 2009 10:33 pm من طرف msto

الإبحار
 البوابة
 الفهرس
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
مايو 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
   1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031 
اليوميةاليومية

 

 عبدالقادر الجزائري

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
msto
Admin
msto


عدد الرسائل : 167
العمر : 48
تاريخ التسجيل : 09/02/2008

عبدالقادر الجزائري Empty
مُساهمةموضوع: عبدالقادر الجزائري   عبدالقادر الجزائري Emptyالأحد نوفمبر 15, 2009 8:21 pm

عبد القادر الجزائري


هو عبد القادر ابن الأمير محيي الدين الحسيني، يتصل نسبه بالإمام الحسين بن علي ولد في 1807م، وذلك بقرية "القيطنة" بوادي الحمام من منطقة "وهران" بالمغر الأوسط أو الجزائر، ثم انتقل والده إلى مدينة وهران، ولم يكن الوالد هملاً بين الناس، بل كان ممن لا يسكتون على الظلم، فكان من الطبيعي أن يصطدم مع الحاكم العثماني لمدينة "وهران"، وأدى هذا إلى تحديد إقامة الوالد في بيته، فاختار أن يخرج من الجزائر كلها في رحلة طويلة، وكان الإذن له بالخروج لفريضة الحج عام 1241هـ/ 1825م، فخرج الوالد واصطحب ابنه عبد القادر معه، فكانت رحلة عبد القادر إلى تونس ثم مصر ثم الحجاز ثم البلاد الشامية ثم بغداد، ثم العودة إلى الحجاز، ثم العودة إلى الجزائر مارًا بمصر وبرقة وطرابلس ثم تونس، وأخيرًا إلى الجزائر من جديد عام 1828م، فكانت رحلة تعلم ومشاهدة ومعايشة للوطن العربي في هذه الفترة من تاريخه، وما لبث الوالد وابنه أن استقرا في قريتهم "قيطنة"، ولم يمض وقت طويل حتى تعرضت الجزائر لحملة عسكرية فرنسية شرسة، وتمكنت فرنسا من احتلال العاصمة فعلاً في 1830م، واستسلم الحاكم العثماني سريعًا، ولكن الشعب الجزائري كان له رأي آخر.
درس الأمير عبد القادر الفلسفة و الفقه والحديث فدرس صحيح البخاري ومسلم، وقام بتدريسهما، كما تلقى الألفية في النحو، والسنوسية، والعقائد النسفية في التوحيد، والإتقان في علوم القرآن، وبهذا اكتمل للأمير العلم الشرعي، والعلم العقلي، والرحلة والمشاهدة، والخبرة العسكرية في ميدان القتال، وعلى ذلك فإن الأمير الشاب تكاملت لديه مؤهلات تجعله كفؤًا لهذه المكانة، وقد وجه خطابه الأول إلى كافة العروش قائلاً: "… وقد قبلت بيعتهم (أي أهالي وهران وما حولها) وطاعتهم، كما أني قبلت هذا المنصب مع عدم ميلي إليه، مؤملاً أن يكون واسطة لجمع كلمة المسلمين، ورفع النزاع والخصام بينهم، وتأمين السبل، ومنع الأعمال المنافية للشريعة المطهرة، وحماية البلاد من العدو، وإجراء الحق والعدل نحو القوى والضعيف، واعلموا أن غايتي القصوى اتحاد الملة المحمدية، والقيام بالشعائر الأحمدية، وعلى الله الاتكال في ذلك كله".
وقد بادر الأمير عبد القادر بإعداد جيشه، ونزول الميدان ليحقق انتصارات متلاحقة على الفرنسيين، وسعى في ذات الوقت إلى التأليف بين القبائل وفض النزاعات بينها، وقد كانت بطولته في المعارك مثار الإعجاب من العدو والصديق فقد رآه الجميع في موقعة "خنق النطاح" التي أصيبت ملابسه كلها بالرصاص وقُتِل فرسه ومع ذلك استمر في القتال حتى حاز النصر على عدوه، وأمام هذه البطولة اضطرت فرنسا إلى عقد اتفاقية هدنة معه وهي اتفاقية "دي ميشيل" في عام 1834، وبهذه الاتفاقية اعترفت فرنسا بدولة الأمير عبد القادر، وبذلك بدأ الأمير يتجه إلى أحوال البلاد ينظم شؤونها ويعمرها ويطورها، وقد نجح الأمير في تأمين بلاده إلى الدرجة التي عبر عنها مؤرخ فرنسي بقوله: "يستطيع الطفل أن يطوف ملكه منفردًا، على رأسه تاج من ذهب، دون أن يصيبه أذى!!".
وافاه الأجل بدمشق 1300هـ 1883 عن عمر يناهز 76 عامًا، وقد دفن بجوار الشيخ ابن عربي بالصالحية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://msto.yoo7.com
 
عبدالقادر الجزائري
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
www.msto.yoo7.com :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول :: شخصيات من التاريخ-
انتقل الى: